تتميز تتبيلة الشواء النابلسية بمزيجها الغني من البهارات التقليدية التي تضفي نكهة استثنائية على اللحوم المشوية. تجمع هذه الوصفة بين حبوب البهارات العطرية مثل الفلفل الأسود والقرنفل، مع النكهة الدافئة للبابريكا والقرفة. هذه الخلطة السرية تعطي نكهة غنية ومميزة تجعل كل قطعة من اللحم لذيذة وممتعة.

مكونات:

1- ملعقة كبيرة من حبوب الفلفل الأسود الحصى  
2- ملعقة كبيرة من البابريكا  
3- 10 فصوص من حبهان  
4- ملعقة كبيرة من حبوب القرنفل الحصى  
5- 3 أعواد من القرفة الخشبية  
6- كبابة صيني  
7- نصف ملعقة شاي من الشطة  
8- نصف ملعقة شاي من الكركم  
9- نصف ملعقة شاي من الثوم بودرة  
10- نصف ملعقة شاي من الزنجبيل بودرة

الطريقة:

1. قم بطحن جميع المكونات معًا حتى تحصل على خليط ناعم.  
2. ضع الخليط في برطمان محكم الغلق لتحفظه لاستخدامه لاحقًا.  
3. يمكن استخدام هذه التتبيلة لتتبيل اللحوم قبل الشواء بفترة من الزمن لتمتص النكهات.

تعتبر هذه التتبيلة مثالية للمطبخ النابلسي وتعكس تراث الطهي الشرقي الأصيل بفضل مزيجها الفريد من البهارات الطازجة والعطرية. استمتع بتحضير اللحوم المشوية بطريقة مميزة وشهية باستخدام هذه التتبيلة الرائعة.

تنبيه : هذه الوصفة تصلح للأشخاص الذين يحبون النكهات القوية والغنية، وتناسب خاصة عشاق البهارات التقليدية مثل الفلفل الأسود والقرفة. ومع ذلك، قد لا تكون مناسبة لأولئك الذين يفضلون الأطعمة اللطيفة أو الحساسين للتوابل القوية.

 القيم الغذائية:

 يمكنني تقديم تقدير عام للسعرات الحرارية لبعض المكونات بشكل عام:

1. ملعقة كبيرة من حبوب الفلفل الأسود الحصى: تحتوي عادة على حوالي 6 سعرات حرارية.  
2. ملعقة كبيرة من البابريكا: تحتوي عادة على حوالي 20 سعرة حرارية.  
3. 10 فصوص من حبهان: الفص الواحد يحتوي على حوالي 1 سعرة حرارية، لذا 10 فصوص حوالي 10 سعرات حرارية.  
4. ملعقة كبيرة من حبوب القرنفل الحصى: تحتوي عادة على حوالي 6 سعرات حرارية.  
5. 3 أعواد من القرفة الخشبية: كل عود من القرفة يحتوي على حوالي 6 سعرات حرارية، لذا 3 أعواد حوالي 18 سعرة حرارية.  
6. كبابة صيني: يمكن أن تحتوي على مختلف القيم الغذائية، وعادة ما تحتوي على بروتينات ودهون.  
7. نصف ملعقة شاي من الشطة، الكركم، الثوم بودرة، والزنجبيل بودرة: تحتوي كل منها على عدد قليل من السعرات الحرارية، غالبًا أقل من 5 سعرات حرارية.

للحصول على معلومات غذائية دقيقة لكل مكون، يفضل الرجوع إلى التعليمات الغذائية المدرجة على العبوة أو البحث عبر قواعد البيانات الغذائية المعتمدة على الإنترنت.